تُستخدم إستراتيجية التصفح عند الرغبة ، لأن التصفح هو أحد أكثر الطرق موثوقية لفحص الأشياء التي تتعلق ببعضها البعض بسرعة ، أو حتى غير ذات الصلة ، من أجل الحصول على فكرة محددة تتناسب مع الخلفية التي يحتمل أن يكون المتصفح أمامها. الأمر ما عدا أنه تصفح يقرأ بهدوء وسرعة ، ومن خلال موقع المحتوى سنتعرف على الإجابة الصحيحة لهذا الطلب. يتم استخدام استراتيجية المتصفح عند الرغبة.
يتم استخدام استراتيجية الأمواج عند الرغبة
الإجابة: تُستخدم إستراتيجية الويب عندما تريد شراء صحيفة أو كتاب أو مجلة ، بهدف تحديد المحتوى الموجود بالداخل. حيث تعتبر استراتيجية التصفح من الأشياء التي يتم الاعتماد عليها للحصول على المعلومات بسرعة وبهدوء تام ، علاوة على ذلك ، تختلف الاستراتيجيات اعتمادًا على الشخص الذي يتصفح الإنترنت والطريقة التي تناسبه وتناسب فهمه.[1]
ما هي استراتيجية المتصفح؟
يمكن تعريف استراتيجية التصفح على أنها مجموعة من الخطوات التي يستخدمها القراء للحصول على المعلومات من خلال قراءة الكتب أو الصحف أو المجلات أو حتى متصفحات الويب ، وهناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن للمتصفح الاعتماد عليها ، مثل البحث في الأخبار دون إعداد هدف محدد ، بالإضافة إلى وجود العديد من الاستراتيجيات التي يستخدمها المعلمون لتوصيل الأفكار للطلاب ، سواء كانوا يعتمدون على البصر ، أو يجتذبون الانتباه ، أو ينقلون باليد.
إقرأ أيضا:من هم الامراء الاحرار وما هي أفكار ومبادئ الحركةأنواع استراتيجيات تصفح الإنترنت
هناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن الاعتماد عليها عند تصفح الإنترنت ، ومن أبرز هذه الاستراتيجيات:
-
التحدث مع الكتاب: تعتبر هذه الطريقة من أهم الاستراتيجيات التي يتبعها المعلمون ، حيث يتم إعطاء فترة قصيرة للطلاب لإجراء محادثة شخصية مع الكتاب لتعلم الموضوع والمعلومات الأساسية.
-
إضافة إعلانات جذابة: اختيار موضوع أو قطعة تجذب الطلاب وتتحدث عنها ، على سبيل المثال الحديث عن مركز مالي أو مشروع مربح من شأنه أن يجعل الطلاب المهتمين بالمشاريع يتصفحون الكتب التي تم ذكرها أثناء الدرس.
-
مسرح الكتاب: هذه الفكرة من أفضل الأفكار التي يمكن الوثوق بها ، وذلك بتحويل نص الكتاب إلى مسرحية شيقة.
نصل هنا إلى نهاية مقالتنا حول استخدام إستراتيجية المتصفح عند الرغبة ، حيث أجبنا على هذا الاستعلام بالتفصيل ، بصرف النظر عن تحديد إستراتيجية المتصفح وأنواعها.
إقرأ أيضا:افكار للاحتفال بالعيد الوطني العماني 52