هل صوت المرأة العالي مكروه للإسلام ، وما حكم رفع المرأة صوتها ، فالدين الإسلامي دين كرم المرأة ، ورفع مكانتها ومكانتها ، ومنحها المكانة التي تستحقها ، وأوجد قواعد شرعية. والمراسيم التي تحميهم وتحميهم من الأذى وشر الشيطان وشر الرجال ، والنبي – صلى الله عليه وسلم – علم وعلم – المسلمات والمسلمات كيف يتعاملن مع النساء وكيف إنهم يتعاملون مع الناس ، ومن خلال مكان شبكة حصريات الإخباري أشرح ما إذا كان صوت المرأة عورة في القرآن وصوت المرأة ممنوع.
هل صوت المرأة العالي عورة؟
اختلف الباحثون في مسألة صوت المرأة العالي أو الطبيعي بين هل هو عورة أو مسموح سماعها ، لكن الراجح أن صوت المرأة الأجنبية مسموح به ما دامت غير معرضة للكلام وإذا سمعته. لا يؤدي إلى التمرد ، وقد ورد عن ابن حجر في شرحه لأحاديث الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن يُسمع كلام المرأة الأجنبية وأن صوتها ليس عورة ، وعلى سلطة الإمام النووي – رحمه الله – أن يُسمع كلام المرأة الأجنبية عند الحاجة ، وأن صوتها ليس عورة ، والله أعلم.[1]
وانظر أيضا: هل يجوز للمرأة أن تصلي بصوت عال وحكم أن تجهر المرأة في الصلاة؟
هل صوت المرأة سؤال وجواب عورة الإسلام؟
وفي موقع إسلام سؤال وجواب فتوى في السؤال هل صوت المرأة العالي عورة في الإسلام ، وما يقال أن صوت المرأة ليس عورة إطلاقا. ويرددون تحية السلام ، ولم يعارضها أحد ، ولا يجوز للمرأة أن تنكسر بالكلام ، وتلين وتخضع في كلامها ، لأن الوصية جاءت في كتاب الله النهي عنها ، بحيث من به مرض في قلبه من الغرباء لا يشته ، والصوت اللين الخانق المتكسر فتنة والله أعلم.[2]
إقرأ أيضا:اسئلة اختبار قبول معهد سرب مباشرة 1444شاهدي أيضاً: هل يجوز للمرأة لبس الكمامة في العمرة؟
هل صوت المرأة عورة في القرآن؟
ذكر أهل العلم أن صوت المرأة العالي ليس عورة في حد ذاتها ، وأن تلاوة القرآن الكريم للمرأة أمام الرجال لا يخلو من الكلام. إذا كانت المرأة تقرأ القرآن أمام الرجال غير المحرم ، فالقراءة طبيعية ومتنقلة ، بدون ترنيمة وصوت رقيق ، فيجوز ، أو إذا كانت التلاوة تثري الصوت وتحسنه فهي. لا يجوز لعواقب الفتنة المؤسفة ، وجاءت في الموسوعة الفقهية: إذا أحبه المستمع ، أو خشي فتنة على نفسه ، حرم عليه سماعها ، وإلا فلا حرام ، والصحابة. ‘الاستماع -رضي الله عنهم- تحمل أصوات النساء عند حديثهن عن هذا ، ولا يحق للمرأة أن تلين الصوت أو ترنيمه أو تلينه ؛ لانه يثير الثورات “. والله أعلم.[3]
وانظر أيضاً: حكم ركوب المرأة لابن باز
الحكم على صوت المرأة عند ابن باز
وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله: هل صوت المرأة العالي عورة بالدليل؟ وجاء بيانه عنها كالتالي:[4]
“صوت المرأة ليس عورة ، سمع النبي صلى الله عليه وسلم كلام النساء ، وسمعه الصحابة ، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه أصغوا ، فهي في حيرة ، و من حقها أن تتشاجر مع من يدعيها أو يدعيها ، ولكن لا يجب أن يكون صوتها فيه خاضعًا ورقيقًا ، بل هو صوت عادي ، لا .. ليس رقيقًا أيضًا ، فلا يجوز لذلك. أن تقدم لها بقول كلامها ، وشجارها ، فتكون كلماتها وكلماتها بالطريقة المعتادة ، حيث لا يتوهم أنها تريد شيئًا ، أو أنها تشتم في نفسها ، فليكن الصوت. عادية حيث لا توجد جريمة ، ولا يوجد فيها تصريف ، ولا يوجد فيها ما يحث الرجال على الخضوع لها بقول ذلك “.
إقرأ أيضا:الفرق بين القنصل والسفيرهل صوت المرأة عورة في اسلام ويب؟
نص موقع إسلام ويب على أن صوت المرأة ليس عورة ، بسبب الجمهور في الأدلة على كيفية سؤال المرأة. وإذا كان الحديث عامًّا ، ولكن إذا كان صوت المرأة مرضيًا للمستمع ، أو إذا كان يخشى الفتن على نفسه ، فنهي عليه سماعه ، والله أعلم.[5]
إقرأ أيضا:موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2022 في السعوديةيقرر رفع صوت المرأة
اختلف العلماء في أن صوت المرأة عورة ، فينهي رفعه في حضرة الغريب ، أو إذا لم يكن عورة ، فلا نهي عنه.[6]
“إن صوت المرأة ليس عورة في حد ذاته ، ولا يحرم سماعه إلا إذا خالف الحديث وخاضعًا في حديثه ، فيحرم عليها لغير زوجها ، ويحرم على الرجال”. إلا زوجها لتسمع ما يقوله تعالى: يا نساء الرسول إنك لست كإحدى النساء قلبه داء وقول كلمة طيبة (الأحزاب: 32).
بهذا نصل إلى نهاية المقال هل صوت المرأة عالٍ عورة في الإسلام ، حيث تعرفنا على القرارات القانونية التي تبين القرار بشأن صوت المرأة وهل هو ممنوع ، وهل يجوز لها مخاطبته ، وما هو قرار سماعها من غير المحرم وقراءة المرأة للقرآن الكريم.